1️⃣
🔴🔴
خصوم ترمب مستنفرين والإعلام الأمريكي (#cnn#msnbc وأخواتهما النيويورك تايمز والواشنطن بوست وعصابة اليسار المنحازة ضد ترمب منذ فوزه بالرئاسة ) في حالة سعار وجنون غير مسبوق:
نعم
قد يكون ترمب أخطأ في التشكيك بتقارير استخبارات بلاده وتماهى مع بوتين ، لكن يظل السؤال#
2️⃣
🔴🔴
خصوم ترمب غاضبون لأنه تماهى مع بوتين وشكك في تقارير استخبارات بلاده،وهذا مفهوم،لكن:
لماذا صمت هذا الإعلام عندما ركع اوباما لإيران،وخضع لابتزاز الملالي،واعتقلت ايران جنودا أمريكيين وأهانتهم؟!
هل تماهي ترمب مع بوتين أسوأ من اعتقال وإهانة جنود أمريكيين بلباسهم العسكري؟!
3️⃣
🔴🔴
حتى معظم الجمهوريين الذين يتحجج الإعلام الأمريكي حاليا أنهم غاضبون على ترمب هم خصوم له ، مثل السيناتور جون مكين ، وحاكم ولاية اوهايو ، جون كيسي ، الذي حرمه ترمب من حلم الفوز بالرئاسة، وغيرهم من الجمهوريين الذين جندلهم ترمب في سباق الرئاسة بشكل أفقدهم صوابهم!
4️⃣
نعم ترمب أخطأ، لكن الإعلام الأمريكي منحاز ضده بشكل مفضوح ، وسينتقده مهما فعل ، والمؤسف أن معظم اعلام العالم ،وبالذات الإعلام العربي، يسوّق طرح هذا الإعلام المنحاز دون تمحيص، ولو كانت سمعة امريكا وهيبتها تهم الاعلام الأمريكي حقا لما صمت على ركوع اوباما لإيران وابتزازها له!
5️⃣
أكرر للأحبة:
المتابع والمحلل والمعلق المحايد يجب أن لا ينساق وراء الاعلام المنحاز ، بل يقرأ لكل الأطراف ويتابع تقارير مراكز البحوث والدراسات المحترمة وكمثال:
انحياز اعلام امريكا مع اوباما وضد ترمب لا تخطئه عين متابع،وحربه على ترمب شرسة وغير مسبوقة! @kdriyadh @JKhashoggi
6️⃣
ليس الهدف من هذه السلسلة الدفاع عن ترمب ولا الإصطفاف ضد اوباما ، بل هي وصف لحالة الإعلام الأمريكي "المنحاز" ضد ترمب منذ فوزه بالرئاسة:
الإعلام الذي "يهاجم" ترمب حاليا هو ذات الإعلام الذي "صمت" عندما ركع اوباما لإيران وخضع لابتزازها لدرجة أنها اعتقلت وأهانت جنودا أمريكيين!!!
7️⃣
كنت سأتفهم حالة هيجان الإعلام الأمريكي ضد ترمب،لو أن ذات الإعلام انتقد ضعف اوباما الذي أفقد أمريكا هيبتها، ليس أمام روسيا فقط، كما في حالة ترمب، بل أمام ايران، العدو الشرس لأمريكا:
اقرأ هذه السلسلة👇عن خضوع اوباما لإيران بقلم مستشاره الخاص بين رودس👇